تفقد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم اليوم ، سير العمل في مشروع المبنى المركزي لسوق الخضار بمدينة التمور في بريدة.
وفور وصول سموه لمركز النخلة التابع لمدينة التمور ببريدة ، شاهد عرضاً كاملاً عن ما تحتويه مدينة التمور من مشاريع ، ومكونات المواقع الاستثمارية والاقتصادية التي ستتوفر بها ، من خلال ستة مشاريع متداخله بمساحة تتجاوز 380 ألف متر مربع ، وهي ( إنشاء سوق للخضار ، وإقامة مولين تجاريين ، وهايبر ماركت ، وفندق ، وبنك ، وجامع ).
ثم توجه سمو أمير القصيم للوقوف على موقع مشروع المبنى المركزي لسوق الخضار ، ومشاهدة مكونات المشروع عن قرب.
وأوضح أمين منطقة القصيم أن لمشروع سوق الخضار ثلاثة مراحل ، انتهينا من مرحلتين تقريباً ، مفيداً أن المرحلة الأولى كانت تكلفتها 22 مليون ريال ، والمرحلة الثانية50 مليون ريال ، والمرحلة الثالثة والأخيرة التي سنبدأ بها قريباً ستكون تكلفتها 93 مليون ريال ، كاشفاً إلى أن سوق الخضار سيكون الاول في المملكة من ناحية أنه مغلق ومكيف ، ويباع فيه الخضار والفواكة واللحوم تحت مظلة واحدة ، مشيراً إلى أن مساحة الدور الأرضي لمشروع سوق الخضار هي 14000 م مربع ، حيث يحتوي على أكثر من 234 مبسطاً لبيع للخضار ، و 22 محلاً لبيع الفواكه ، و 19 محلاً لبيع اللحوم ، و 14 محلاً لبيع الأسماك ، ومثلها لبيع الدواجن ، بالاضافة إلى سبعة غرف للتبريد مخصصة لحفظ الفواكه واللحوم.
وبين أن هناك مشاريع أخرى متزامنة وتابعة لمشروع سوق الخضار ، وهو مشروع مركز الحايط التجاري ، وهو بمساحة إجمالية 26000 متر مربع ، ويحتوي على 162 محلا ، ستكون مخصصة لخدمة الحرفيين والأسر المنتجة بالمنطقة.
وفور وصول سموه لمركز النخلة التابع لمدينة التمور ببريدة ، شاهد عرضاً كاملاً عن ما تحتويه مدينة التمور من مشاريع ، ومكونات المواقع الاستثمارية والاقتصادية التي ستتوفر بها ، من خلال ستة مشاريع متداخله بمساحة تتجاوز 380 ألف متر مربع ، وهي ( إنشاء سوق للخضار ، وإقامة مولين تجاريين ، وهايبر ماركت ، وفندق ، وبنك ، وجامع ).
ثم توجه سمو أمير القصيم للوقوف على موقع مشروع المبنى المركزي لسوق الخضار ، ومشاهدة مكونات المشروع عن قرب.
وأوضح أمين منطقة القصيم أن لمشروع سوق الخضار ثلاثة مراحل ، انتهينا من مرحلتين تقريباً ، مفيداً أن المرحلة الأولى كانت تكلفتها 22 مليون ريال ، والمرحلة الثانية50 مليون ريال ، والمرحلة الثالثة والأخيرة التي سنبدأ بها قريباً ستكون تكلفتها 93 مليون ريال ، كاشفاً إلى أن سوق الخضار سيكون الاول في المملكة من ناحية أنه مغلق ومكيف ، ويباع فيه الخضار والفواكة واللحوم تحت مظلة واحدة ، مشيراً إلى أن مساحة الدور الأرضي لمشروع سوق الخضار هي 14000 م مربع ، حيث يحتوي على أكثر من 234 مبسطاً لبيع للخضار ، و 22 محلاً لبيع الفواكه ، و 19 محلاً لبيع اللحوم ، و 14 محلاً لبيع الأسماك ، ومثلها لبيع الدواجن ، بالاضافة إلى سبعة غرف للتبريد مخصصة لحفظ الفواكه واللحوم.
وبين أن هناك مشاريع أخرى متزامنة وتابعة لمشروع سوق الخضار ، وهو مشروع مركز الحايط التجاري ، وهو بمساحة إجمالية 26000 متر مربع ، ويحتوي على 162 محلا ، ستكون مخصصة لخدمة الحرفيين والأسر المنتجة بالمنطقة.
من جهته قال سمو أمير القصيم عقب جولته على المشاريع القائمة : اطلعت اليوم على معلم ، أو وجهة سياحية تُعد من الوجهات السياحية بمدينة بريدة ، حيث إن مدينة التمور ببريدة مشروع جبار وضخم ، لما يحتوي عليه من الكثير من ما يحتاجه المتسوقون سواءً الخضار أو التمور أو اللحوم أو الأسماك وغيرها ، كاشفاً سموه أن المشروع صُرف عليه أكثر من نصف مليار ريال حتى الآن ، وانتهت منه عدة مراحل ، والآن العمل يجري على مراحله الأخرى ، متوقعاً سموه أنه خلال الثلاث سنوات القادمة سينتهي المشروع بالكامل.
وأضاف سموه : نحن نفتخر بوجود مهندسين نشطين لإكمال هذا المشروع على رأسهم المهندس صالح الأحمد أمين منطقة القصيم ، الذي يبذل جهوداً موفقة مع زملائه في أمانة المنطقة وفي المجلس البلدي بذلك الخصوص ، مشيداً سموه بالمقاولين الذين يقومون بتنفيذ المراحل جميعها ، ووصفهم بالأكفاء ، مشيراً إلى أن هذا المعلم فريد من نوعه بالمملكة بل بالعالم العربي من ناحية التصاميم والشمولية ، ويعد من أبرز مشاريع مدينة بريدة بل وفي منطقة القصيم.
وأبدى سموه إعجابه الكبير بهذا المشروع الذي سماه بالعظيم ، حيث لمس المواطن ثماره منذ سنتين تقريباً أو أكثر من ذلك ، في سوق التمور ، وما رأيناه في الموسم الماضي أكبر تجمع لمنطقة بيع التمور في المملكة والخليج والعالم العربي أجمع.
وقدم سمو أمير القصيم شكره وتقديره لجميع القائمين في أمانة منطقة القصيم على هذا المشروع ، الذي عدّه رائداً في تصميمه ، وجامعاً لعددٍ من الأنشطة الاستثمارية والسياحية في موقعٍ واحد.
وأكد سموه أن هذا المشروع سيكون من أقوى الروافد الاقتصادية لمدينة بريدة ، لافتاً الانتباه إلى أن مثل هذا المشروع يعد من السبل الناجحة لإحياء وسط مدينة بريدة ، مبرهناً أن المشروع سيعطي وسط بريدة روحاً اقتصادية واجتماعية كبيرة ، وأن هذا المشروع جزءاً أساسياً من إحياء وسط المدينة ، كما يُعد نقلة حضارية ، مفيداً أن الزائر سيجد كل ما يحتاجه ، أولاً من جانب النزل والفنادق ، وثانياً من ناحية أسواق بيع التمور والخضار ، ومولات للتسوق ، وهايبر ماركت ، كاشفاً سموه أن المشروع يعدُ سوقاً متكاملاً للتمور والخضار واللحوم ، ووجهة سياحية للمدينة أيضاً.
وأضاف سموه : نحن نفتخر بوجود مهندسين نشطين لإكمال هذا المشروع على رأسهم المهندس صالح الأحمد أمين منطقة القصيم ، الذي يبذل جهوداً موفقة مع زملائه في أمانة المنطقة وفي المجلس البلدي بذلك الخصوص ، مشيداً سموه بالمقاولين الذين يقومون بتنفيذ المراحل جميعها ، ووصفهم بالأكفاء ، مشيراً إلى أن هذا المعلم فريد من نوعه بالمملكة بل بالعالم العربي من ناحية التصاميم والشمولية ، ويعد من أبرز مشاريع مدينة بريدة بل وفي منطقة القصيم.
وأبدى سموه إعجابه الكبير بهذا المشروع الذي سماه بالعظيم ، حيث لمس المواطن ثماره منذ سنتين تقريباً أو أكثر من ذلك ، في سوق التمور ، وما رأيناه في الموسم الماضي أكبر تجمع لمنطقة بيع التمور في المملكة والخليج والعالم العربي أجمع.
وقدم سمو أمير القصيم شكره وتقديره لجميع القائمين في أمانة منطقة القصيم على هذا المشروع ، الذي عدّه رائداً في تصميمه ، وجامعاً لعددٍ من الأنشطة الاستثمارية والسياحية في موقعٍ واحد.
وأكد سموه أن هذا المشروع سيكون من أقوى الروافد الاقتصادية لمدينة بريدة ، لافتاً الانتباه إلى أن مثل هذا المشروع يعد من السبل الناجحة لإحياء وسط مدينة بريدة ، مبرهناً أن المشروع سيعطي وسط بريدة روحاً اقتصادية واجتماعية كبيرة ، وأن هذا المشروع جزءاً أساسياً من إحياء وسط المدينة ، كما يُعد نقلة حضارية ، مفيداً أن الزائر سيجد كل ما يحتاجه ، أولاً من جانب النزل والفنادق ، وثانياً من ناحية أسواق بيع التمور والخضار ، ومولات للتسوق ، وهايبر ماركت ، كاشفاً سموه أن المشروع يعدُ سوقاً متكاملاً للتمور والخضار واللحوم ، ووجهة سياحية للمدينة أيضاً.