أرسل “علي عبدالله صالح” -الرئيس اليمني المخلوع- مبعوثًا لعدد من دول الخليج، لطلب الخروج الآمن له ولأسرته، وذلك بحسب مسؤول خليجي.
وأضاف المسؤول -وفقًا لقناة العربية، أمس أن مبعوثي صالح يجوبون عواصم خليجية ويعلنون إفلاسه واستسلامه.
وقال إن من ضمن مبعوثي صالح للدول الخليجية “أبوبكر القربي” -وزير الخارجية اليمني السابق- مؤكدًا أن مهمته مستحيلة، ويجازف خلالها بمصداقيته ومهنيته.
وكشف المسؤول الخليجي أن هذا العرض مرفوض. قائلًا: “إن محاولة إنكار صالح علاقته بالحوثيين إفلاس سياسي وأخلاقي”.