
من على أعلى قمم جبال السراة ومن بين غابات العرعر الجميلة.. ووسط تلك النسمات العليلة الباردة.. تسبح مدينة “النماص” على الضباب.. في منظر يأسر العين.. ويسترعي الاهتمام.. وتسجله “عشيات” الربيع النابضة بجمال المكان وروعته.. ويستكمل ذلك التفرد في العلوّ والجمال.. جمال أرواح أهالي النماص وكرمهم.. ونفوسهم الغنية ثقافة وطرباً وشعراً يتغنى بجمال المكان ترحيباً بقاصديه من كل مكان.. إنها “النماص التي ليس لأهلها وعشاقها عنها مناص“.
“الصور بعدسات عدد من مشتركي جوال منطقة عسير”