في أحيان كثيرة تكون الحقيقه مرة مرارة العلقلم وقاسية كقسوة الصخروسوداء كالحه كسواد الليل البهيم.
ورغم حقيقتها تكون أحياناً اقرب للخيال من الواقع.
ومن هذا المنطلق ماتكشفه المناطق من فيديو وصور خلف محطة وقود بمخرج 10تقاطع الملك عبدالله مع الدائري الشرقي.
حيث السيارات المشلحه والمحترقه والمصيبه صندوق مفصل لمركبة دينا يعيش فيه عماله كالعيش بغرفه فالتكيف موجود والاناره كذلك .
والسؤال كيف لصاحب محطة الوقود ان صمت عنهم دون البلاغ عنهم.