لم تقف معاناة مواطنة مسنة في منطقة تبوك، عند مرضها، بل لافتقاد الرعاية الطبية المنزلية، حيث لا يوجد من يرعاها سوا زوجة أخيها الذي يعاني المرض أيضاً.
وتعاني المواطنة التي تدعى “أم محمد” منذ سنين، إذ أصابها المرض بالشلل الرعاش عام 1403 وأفقدها القدرة على المشي والحركة، وشخّصه الأطباء بأنه “باركنسون”، وعليه تم إعطائها جرعات دواء تسمى “سينميت”، يصعب توفيره إلا في صيدليات معينة وبكميات قليلة خارج تبوك.
ومع تقدمها في العمر اشتد المرض عليها، وأصبحت لا تستطيع الخروج من غرفتها، أو حتى الوقوف والمشي، بل هزل جسمها نتيجة مضاعفات الدواء السلبية وزيادتها للجرعات، وعدم وجود من يرعاها طبيا.
“المناطق” تناشد الجهات المعنية، بمساعدتها وفق ما تقتضيه حالتها المرضية، وتأمين خادمة لها لتقديم الرعاية الواجبة لها.
لا حول ولا قوه الا بالله يارب لا توصلنا لأرذل العمر ولا تحوجنا لمخلوق
الله يشفيها ويرحم حالها
الله يشفيها. وبلطف بها اتنمنى من الصحيفه تزويدنا ومشكور ه ياستاذه فاطمه العنزى
الله يشفيها …. ويطوول بعمرها
ويعطيك العااافيه يا أخ فاطمه ع منشوورك هذا
الله يشفيها ي رب
والمفروض مثل هالحالات تكون تحت اشراف مباشر من وزارة الصحة ومتابغتابعة للحالة وتوفير ممرضة او خادمة تقوم على رعايورعاية المريض
ومشكووورة ي اخت فاطمة الله يعطيك العافية على تسبتسليط الضوء على مثل هالحالات الانسانية
جزآگ الله خيرآ الأخت فاطمة وجعله في ميزان حسناتك ونناشد الجهات المعنية والمسؤولين بدعم امثالك بالمواقف الإنسانيه التي تكشف معاناة من هم خلف الجدار
نتمنا اختي فاطمة توصلينا الى ولي امرها او التواصل معنا عبر
@oald3 توتر