المناطق ـ متابعات
#كلنا_ضد_ترويج_الشذوذ_الجنسي.. هشتاق تصدر موقع تويتر خلال الساعات الماضية، بالتزامن مع حملات الترويج للشذوذ والإلحاد عبر منصات السوشيال ميديا.
وكتب نايف بن عبدالله: الشركات التي تروّج للشذوذ الجنسي والمسمى “المثلية الجنسية” هي مدعومة من مُنظمات ماسونيّة عالمية في حال أي مقاطعة لمنتجاتها وإلا لم تجازف بالتسويق لهذه الفئة المنبوذة عند غالبية شعوب العالم وهم يعرفون تأثير المقاطعة كُل ذلك لتحقيق أهداف خبيثة شيطانية، #كلنا_ضد_ترويج_الشذوذ_الجنسي.
وكتب حساب لشخص يدعى “الجوري”: “للأسف هناك من يبرر للمفسدين أخطائهم وارتكابهم المعاصي والمحرمات والجرائم بحاجة أنهم مرضى أو ضحايا أسرة أو مجتمع حتى أصبح هذا التبرير داعم كبير للاستمرار فسادهم، وقال الرسول ﷺ “لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها”.
أما يحيى آل شيبان كتب: “مشروع من عبدة الشيطان للقضاء على البشرية فمشروعهم أن الشواذ ينتشر بينهم المرض فيموتون فلن يكون هناك تكاثر للبشرية، فليس هناك زوجان (ذكر وأنثى) إنما شواذ ونسبة فيروس جدري القرود ٩٩٪ بين الشواذ ومات بعضهم والآخرين ينتظرون أمراض أخرى تقتلهم”.
وأردف شخص يدعى محمد: “والله موهن كيد الكافرين.. خسارة نتفليكس لقرابة 70% من أسهمها هذا العام.. وخسارة ديزني 45% منها أيضا بعد إعلانها إقحام الشذوذ في 50% من محتواها الموجه للأطفال.. وجاء ذلك بعد حملات المقاطعة من الغرب نفسه الذي اشمأز من قذارتهم #كلنا_ضد_ترويج_الشذوذ_الجنسي”.