المناطق ـ متابعات
#الشذوذ_انحطاط_مرفوض.. هشتاق تصدر موقع تويتر خلال الساعات الماضية، في تأكيد واضح وصريح لأبناء الشعب العربي على رفضهم التام لحملات الترويج للمثلية الجنسية والشذوذ التي كثرت تلك الأيام.
وتحت الهتشاق، غردت “دعاء المالكي” قائلة: “يعتقد الشاذون أن المجاهرة بالشذوذ الجنسي حرية شخصية لكنهم لم يعلموا أن المجاهرة بالمعصية دليل على أن البلاء كبير ووصل إلى حد قسوة القلب “.
فيما كتبت “نورة آل حميد”: “قضية الشذوذ الجنسي قضية دينية محضة، ومرتكبها يعصي الله أولاً وعليه التوبة والرجوع عن هذه الأفعال”.
وغردت شيماء أحمد قائلة: “الشذوذ الجنسي مُحرّم لأسباب كثيرة منها: مخالفة الفطرة السوية التي فطر الله الناس عليها، ومنها ميل الذكر إلى الأنثى وميل الأنثى إلى الرجل، وسنّة الزوجية التي وضعها الله عز وجل في الكون، والتزاوج بين الذكر والأنثى”.
وفي السياق نفسه حذرت “سمية آل محمود” من الرسوم الكرتونية، قائلة: “هل تعلم أن واحدة من أهم أسباب انتشار الشذوذ الجنسي بين الأطفال هي الرسوم الكرتونية التي يتابعونها، والتي تروج له من خلال الإيحاءات والألفاظ والصور”.
أما رزان المهندي، فكتبت: “الشذوذ الجنسي.. مهلك للبشرية ومهدد حقيقي للتركيبة الأسرية من أم وأب وأطفال واعتداء على حق الإنسانية والحياة في استمرارهما كما أرادهما الله”.
وكتبت فتاة تدعى “جومانا” :”مواجهة الشذوذ والشواذ واجبة كي لا يعمنا غضب الله سبحانه وتعالى وحماية لكل طفل وطفلة وتحصيناً لكل أسرة وحفاظاً على تماسك المجتمع”.
