علق الكاتب والناشط الحقوقي أنور مالك على الحملة التي تشنها الحكومة الجزائرية ضد سفارة العراق بسبب ترويجها للتشيع, مؤكد ان هذه الحملة يجب ان تتجاوز السفارة العراقية لمن يحركها .
وقال في تغريدة له على تويتر: “ما تقوم به الحكومة الجزائرية تجاه سفارة #العراق يجب أن يطال من يحركها وهي سفارة إيران التي تقوم بحملات استخباراتية ممنهجة لتشييع الجزائريين”.
وأضاف في تغريدة اخرى:”يا من سخرتم من حملاتنا الإعلامية ضد المد الشيعي الإيراني في الجزائر ها هي الحكومة تتحرك نحو تجريم التشيع قانونيا وهو ما طالبنا به منذ سنوات”.
التعليقات (٠) اضف تعليق