لقاء

المتخصصة في مجال التربية الخاصة للصم وضعاف السمع: ولادة طفل “أصم” في الأسرة تجعلها مسؤولة عن رسم الخارطة والطريق له

قالت الدكتورة “أروى أخضر” المتخصصة في مجال التربية الخاصة للصم وضعاف السمع، إن ولادة طفل “أصم” في الأسرة تجعلها مسؤولة عن رسم الخارطة والطريق له.

وأضافت خلال حديثها في برنامج “أبلغ من الكلام”، أن هناك مهارات “ناعمة” ينبغي على الأشخاص الصم أن يكتسبوها مثل الذكاء الاجتماعي والعاطفي.

وأوضحت أن ارتباط كلمة “الصم” مع “البكم” تعد من الاستخدامات المغلوطة والشائعة، مؤكدة أنه ليس كل أصم أبكم والعكس وصحيح.

وأكدت أن الأسرة تعلب دورا كبيرا في تقديم طفلها الأصم أو الأبكم بطريقة صحيحة إلى المجتمع، كما أن المسؤولية تقع عليها من ناحية تعليم هذا الطفل المهارات الصحيحة التي تساعده على الاندماج في المجتمع.

زر الذهاب إلى الأعلى