أبرز الموادمنوعات

إنهاء أزمات الشرق الأوسط يقود السلام والتنمية لتصدر الأولويات

المناطق-الرياض

منعطف تاريخي تمر به منطقة الشرق الأوسط يقودها نحو إنهاء الأزمات، والتعاون الذي يعود نفعه على الجميع بالسلام والازدهار.

ومن هذا المنطلق تتخذ دول الشرق الأوسط خطوات لإصلاح علاقات توترت نتيجة خلافات وصراعات قائمة منذ سنوات، هذا الاتجاه الذي كان آخر ثماره الاتفاق بين المملكة وإيران لإعادة العلاقات الدبلوماسية.

وسعيا نحو مزيد من السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، أبدت دول المنطقة انفتاحا على رفع مستوى العلاقات الدبلوماسية مع بعضا البعض.

وحول ذلك أكد عدد من المراقبين أن العرب والإيرانيين والأتراك يتجهون لإنشاء منطقة رمادية، تدعم التعايش، بدلا من منطقة سوداء أو بيضاء تدفع لمزيد من التوتر.

إلى ذلك شدد وزير خارجية الصين خلال لقاءه بوزيري خارجية المملكة وإيران على “دعم دول الشرق الأوسط لتتمسك بالاستقلال الاستراتيجي وتتخلص من التدخل الخارجي وإبقاء مستقبل المنطقة في يديها”.

زر الذهاب إلى الأعلى