مكنت الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة المكرمة (ثروة) 18 شاباً وشابة من المشاركة في النسخة الثانية من مبادرة “رواد العالم”، والتي نظمت في دولتي فرنسا وأسبانيا خلال الفترة من الـ 18 إلى 28 من شهر أكتوبر الماضي.
وكانت الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب قد أبرمت أخيراً، اتفاقية شراكة إستراتيجية مع أحد المؤسسات المهتمة بالتمكين الشبابي ” سابر الدولية”، للمشاركة في مبادرة “رواد العالم” في نسختها الثانية إلى دولتي فرنسا وأسبانيا، بهدف تمكين شباب وشابات الأعمال اقتصاديا عبر زيارات وورش عمل إثرائي تتم خلال الزيارة.
وانطلقت المبادرة بعقد جلسة عمل عامة بحضور 18 شاباً وشابة حول “تعزيز الاستثمار والتبادل التجاري بين فرنسا ودول مجلس التعاون الخليجي” لمعرفة آفاق العلاقات التجارية الفرنسية الاقتصادية والتجارية، ومناخ الاستثمار والسوق الخليجية المشتركة والمميزات المقدمة للمستثمرين، والمشاريع الخليجية الفرنسية الإستراتيجية.
كما عقدت ورشة عمل متزامنة للإطلاع على دور الصناديق السيادية والمنظمات و المؤسسات التمويلية في تمويل المشاريع المشتركة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ولصاحبات الأعمال وأصحاب الأعمال الشباب، والتعاون الخليجي الفرنسي في قطاع الرعاية الصحية والمستحضرات الطبية، إضافة إلى التعاون الخليجي الفرنسي في سياسة تطوير المدن المستدامة ( الطاقة والطاقة المتجددة والنقل والسكك الحديدية)، والتعاون في مجال التكنولوجيا الحديثة والاقتصاد الرقمي.
من جهته، أوضح الأمين العام لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة المكرمة الدكتور خالد الحارثي أن الشراكة الإستراتيجية بين “ثروة” و ” سابر الدولية” في تفعيل مثل هذا النوع من الزيارات الدولية، تنطلق أيماناً منها بأهمية الاستثمار في مجال ريادة الأعمال ودعم المشاريع والمبادرات في هذا المجال، إضافة إلى تمكين شباب وشابات منطقة مكة المكرمة اقتصادياً.
وقال إن الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب “ثروة” تعمل على أهداف إستراتيجية محددة، أهمها ملفي التمكين والبناء والتواصل مع جهات أخرى لإثراء الملفين بنماذج ولدت من خلال ذلك التواصل”.
وتسعى الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة المكرمة “ثروة” إلى التكامل مع الجهات التي تخدم شباب المنطقة، حيث تقيم عدد من الشراكات مع تلك الجهات وبرامج المسؤولية المجتمعية، لتقديم مجموعة من البرامج التنموية النوعية، مصممة للتأثير المركز حسب الفئة المستهدفة، إذ عملت “ثروة” على تصنيف الفئات لتحديد محتوى يتناسب مع كل فئة بشكل يضمن التأثير الفعلي.
وكانت الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب قد أبرمت أخيراً، اتفاقية شراكة إستراتيجية مع أحد المؤسسات المهتمة بالتمكين الشبابي ” سابر الدولية”، للمشاركة في مبادرة “رواد العالم” في نسختها الثانية إلى دولتي فرنسا وأسبانيا، بهدف تمكين شباب وشابات الأعمال اقتصاديا عبر زيارات وورش عمل إثرائي تتم خلال الزيارة.
وانطلقت المبادرة بعقد جلسة عمل عامة بحضور 18 شاباً وشابة حول “تعزيز الاستثمار والتبادل التجاري بين فرنسا ودول مجلس التعاون الخليجي” لمعرفة آفاق العلاقات التجارية الفرنسية الاقتصادية والتجارية، ومناخ الاستثمار والسوق الخليجية المشتركة والمميزات المقدمة للمستثمرين، والمشاريع الخليجية الفرنسية الإستراتيجية.
كما عقدت ورشة عمل متزامنة للإطلاع على دور الصناديق السيادية والمنظمات و المؤسسات التمويلية في تمويل المشاريع المشتركة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة ولصاحبات الأعمال وأصحاب الأعمال الشباب، والتعاون الخليجي الفرنسي في قطاع الرعاية الصحية والمستحضرات الطبية، إضافة إلى التعاون الخليجي الفرنسي في سياسة تطوير المدن المستدامة ( الطاقة والطاقة المتجددة والنقل والسكك الحديدية)، والتعاون في مجال التكنولوجيا الحديثة والاقتصاد الرقمي.
من جهته، أوضح الأمين العام لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة المكرمة الدكتور خالد الحارثي أن الشراكة الإستراتيجية بين “ثروة” و ” سابر الدولية” في تفعيل مثل هذا النوع من الزيارات الدولية، تنطلق أيماناً منها بأهمية الاستثمار في مجال ريادة الأعمال ودعم المشاريع والمبادرات في هذا المجال، إضافة إلى تمكين شباب وشابات منطقة مكة المكرمة اقتصادياً.
وقال إن الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب “ثروة” تعمل على أهداف إستراتيجية محددة، أهمها ملفي التمكين والبناء والتواصل مع جهات أخرى لإثراء الملفين بنماذج ولدت من خلال ذلك التواصل”.
وتسعى الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة المكرمة “ثروة” إلى التكامل مع الجهات التي تخدم شباب المنطقة، حيث تقيم عدد من الشراكات مع تلك الجهات وبرامج المسؤولية المجتمعية، لتقديم مجموعة من البرامج التنموية النوعية، مصممة للتأثير المركز حسب الفئة المستهدفة، إذ عملت “ثروة” على تصنيف الفئات لتحديد محتوى يتناسب مع كل فئة بشكل يضمن التأثير الفعلي.
