علق رئيس قسم موارد المياه في جامعة الملك عبد العزيز الدكتور ناصر العمري، على إعلان المركز الوطني للأرصاد عن مصادر الغبار (الداخلية ـ الخارجية) على المملكة.
وقال في تغريدة عبر حسابه على تويتر: «تحتاج إلى معرفة وفهم أعمق عن الآثار التي قد تنتج من هذه العواصف الغبارية على البشر والمساكن والبنية التحتية والاستثمارات التنموية، وكذلك دراسات لتقييم تأثيرها على المتغيرات المناخية».
ومساء أمس كشف المركز الوطني للأرصاد، عن مصادر الغبار على المملكة.
وذكر المركز عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر أن المملكة تتأثر بأتربة مثارة وعواصف ترابية من مصادر داخلية وخارجية خلال فصول السنة وخاصة فصل الربيع.
وأشار المركز إلى أن المصادر المحلية هي: صحراء الربع الخالي، صحراء الدهناء وصحراء النفوذ (امتداد الصحراء السورية).
أما المصادر الخارجية فهي: صحراء العراق، الصحراء الكبرى في شمال أفريقيا وصحراء شرق أفريقيا.
تحتاج الى معرفة وفهم اعمق عن الآثار التي قد تنتج من هذه العواصف الغبارية على البشر والمساكن والبنية التحتية والاستثمارات التنموية ، وكذلك دراسات لتقييم تأثيرها على المتغيرات المناخية . pic.twitter.com/wkmn6riHHJ
— د.ناصر العمري (@Dr_namri) June 1, 2022