أبرز الموادفيديو المناطق

شاهد.. نظارة واقع إفتراضي بـ “نيويورك” تُغير صورة المسلمين لدى الغرب

عُرضت تجربة هي الأولى من نوعها في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديدًا في مدينة نيويورك، والتي تستعرض قصة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، عبر نظرات الواقع الإفتراضي والتي شهدت تفاعلًا واسعًا من الناس.

وتم توجيه سؤال خاص للمستمعين عن ردود أفعالهم، حيث عرض الفيديو رودود أفعال متباينة لدى المستمعين، ولكن أبرز ما يجمعهم أنهم رأوا الإسلام بصورته الصحيحة للمرة الأولى، حيث أكد البعض أنهم أحبوه ويودون معرفة الكثير عنه.

وقالت سيدة: “كان هذا مذهلا، ياللروعة، جعلني هذا أفهم أكثر أننا متشابهون، ونريد المساواة في المعاملة، وكان على عاتق رجل واحد نقل هذه الرسالة”، فيما رد آخر: “شعرت بالروعة، أعتقد أن الناس سيتعلمون أكثر عن الإسلام، وسيجدون أنه دين مبهر لأن هذه حقيقته”.

وشارك شاب: “أنا أجلس الآن في ميدان التايمز، ولكنني لم أشعر بذلك هذه التجربة التفاعيلة ستكون خير طريقة لكسر الصورة النمطية”، وقالت فتاة: “لمم أن أعلم الكثير عن الثقافة الإسلامية لذلك كان مهم أن أري أن رؤية ملبسك أو عرقك لا يهم”.

وأضافت: “ما يهم هو حب الاخرين، وهذا شيء في غاية الجمال”، فيما رد رجلًا: “في البداية شعرت أن طائرة ستصطدم برأسي، كان هذا جميلًا”، وشارك آخر: “قصة محمد صلي الله عليه وسلم، كانت جميله جدًا لقد احببتها انتظروا سأعود مجددًا”.

وقالت معلمة: “كان هذا رائعًا لقد احببت التجربة، هذا شيء أود تقديمه لطلابي في الفصل”، ورد رجل: “أفضل لحطة كانت في غار حراء حيث أختلى الرسول صلى الله عليه وسلم”، فيما شاركت زوجته: “مازال قلبي ينبض بسرعة”.

وتحدث صديقتان: “كان هذا مذهلًا أن تسير حيث سار شخصًا مهد الطريق لأمة كاملة هذا شئ يأثرني بشدة”، وقالت الأخرى: ” شعرت وكأنني أطوف داخل الكعبة كان شيء في غاية الروعة شعرت كأن دخول الكعبة شيء مسموح هذا شيء يجعلني أريد الذهاب حقًا”.

وقال شاب: “الإسلام هو احد اكأحد أكبر الديانات في العالم، ولكن نادرًا عندما يتحدث عنه أحد”، وردت صديقته: “كل هذا جديد علي”، وردت فتاة أخرى: ” كان هناك رياح وغبار وظل جعلوني أشعر أنني هناك بالفعل”.

وأكمل المشاركون، حيث قال شاب: “أشعر أننا ضيعنا على أنفسنا فرصة استكشاف معنى جمال هذه الثقافة النفسية”، وردت سيدة: “لأكون صريحة، كنت أظن أن المسلمين عنيفين هذا يجعلني أريد التعمق في دراسة هذا الدين بخلاف ما سمعت، الكل سيركع والرب واحد”.

وردت فتاة: “هذا مذهل هذا العالم كله مؤقت، لن يدوم للأبد، أن مؤمنة أن لدي روح، ولكن أين ستذهب روحي بعد هذا العالم؟”، وقم رجل بقول الشهادة في النهاية: ” أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله”.

زر الذهاب إلى الأعلى