أوضح سعادة المدير العام للتعليم بمنطقة الباحة الأستاذ سعيد بن محمد مخايش أن إقرار رؤية المملكة العربية السعودية ( 2030) يعد بمثابة إيقاد شعلة الحماس لدى كل أبناء وطننا العزيز للعمل الجاد والإصرار لتحقيق مضامين رؤية الخير وتطلعات قيادتنا المباركة مشيرا إلى عزم الميدان التربوي والتعليمي في المنطقة بالدور المناط بالمؤسسة التربوية والتعليمة والوصول بالتعليم إلى المستوى المأمول الذي يؤهله ليكون الفاعل الأساس والمحرك الأول للتحول الوطني المراد وذلك لما يملكه التعليم من قدرات جديرة وطاقات خلاقة تسهم في التأثير الإيجابي في تحول ذهنية المواطن وتعزيز استعداده للتعاطي مع متطلبات التغيير وبما يهيئ عوامل نجاح التحول الوطني المبارك ويحقق غاياته السامية لتتبوأ المملكة العربية السعودية موقعها المتصدر على خارطة العالم الحديث، كما رفع سعادته أجل التهاني على إقرار هذه الرؤية الخلاقة لمقام لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد ” يحفظهم الله ” مباركا في الوقت نفسه لأبناء المملكة العربية السعودية هذه البشارة الكريمة الواعد بمواصلة الخير وتنامي مسيرة العطاء والتقدم والازدهار داعيا لقيادتنا الرشيدة ولوطننا العزيز بدوام العون والتوفيق والتمكين
حيث جاء في تصريح سعادته بهذه المناسبة :
” باسم أسرة التعليم في منطقة الباحة أرفع لمقام لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد ـ يحفظهم الله أجل التهاني على إقرار رؤية المملكة العربية السعودية 2030 وأبارك لأبناء المملكة العربية السعودية هذه البشارة الكريمة الواعد بمواصلة الخير وتنامي مسيرة العطاء والتقدم والازدهار ، حيث جاءت رؤية السعودية 2030 شاهدا كريما لحكمة قائد المسيرة ملك التغيير وتعبيرا لطموحاته السامية للارتقاء والتقدم ، ولتغذي عزم قادة الوطن نحو المستقبل المشرق لبناء الإنسان وتعزيز مقومات تقدم الوطن واستمرار تطوره ورسم المستقبل المشرق للأجيال القادمة بإذن الله تعالى.
كان إعلان هذه الرؤية المباركة بمثابة إيقاد شعلة الحماس لدى كل أبناء وطننا العزيز للعمل الجاد والإصرار لتحقيق مضامين رؤية الخير وتطلعات قيادتنا المباركة، ونحن في ميدان التربية والتعليم كلنا عزم وإصرار للاضطلاع بالدور المناط بالمؤسسة التربوية والتعليمة والوصول بالتعليم إلى المستوى المأمول الذي يؤهله ليكون الفاعل الأساس والمحرك الأول للتحول الوطني المراد وذلك لما يملكه التعليم من قدرات جديرة وطاقات خلاقة تسهم في التأثير الإيجابي في تحول ذهنية المواطن وتعزيز استعداده للتعاطي مع متطلبات التغيير وبما يهيئ عوامل نجاح التحول الوطني المبارك ويحقق غاياته السامية لتتبوأ المملكة العربية السعودية موقعها المتصدر على خارطة العالم الحديث.
حفظ الله وطننا العزيز وحفظ لنا قيادتنا الرشيدة وأمدها بالعون والتوفيق لتحقيق ما تصبو إليه من تقدم ونماء وازدهار “