حديث “السحيمي” اشتمل على أكثر من ذلك، حيث سمّى في كل حيٍّ؛ مسجد ضرار! مشتكياً من كثرة المساجد، ومقترحاً على الأئمة توزيع مركبات “هيئة الأمر بالمعروف” كجوائز لمن يحضر لصلاة الفجر!
لقاء “السحيمي” أفرز ردة فعلٍ غاضبة، وتساؤلاتٍ عدة، و”هاشتاقاتٍ” وصلت إلى الترند؛ منها: #السحيمي_يهرطق_على_mbc.
اتوقع بعد سنه بيقولون خلاص لحد يصلي وقفلو المساجد !!
مانقول الا حسبي الله ونعم الوكيل عليك #السحيمي_يطالب_باغلاق_المساجد
– عبدالسلام اليمني
“لم أسمع مسيحياً يطالب بإغلاق الكنائس، بل يجمعون التبرعات المالية لبنائها ونشرها، وتكثيف ودعم الحملات التبشيرية في أفريقيا وآسيا! عجبي من مسلم يطالب بإزالة بيوت الله!”.
– عبدالرحمن البشري
“يعتقد بعض شُذاذ الرأي أنه المنقذ وأنه صوتُ النضال والحرية والانفتاح، متوهماً ذلك وناسياً أننا في مجتمعٍ مسلمٍ خالص، المساس بالشعائر فيه ضربٌ من الجنون والهسترة”.
– عبداللطيف هاجس
“ما الداعي لمثل هذا الاستفزاز لمشاعر الناس وحبهم لدينهم ولشعائرهم؟! هذا ممن يسيؤون لسمعة بلادنا ويعطي الذرائع لكارهيها بالطعن فيها”.
هذا الشخص ضروري يتحاسب على اقواله كل شيء الا الدين ما نسكت عنه! الاذان طمئنينه وسلام ابداً ما كان يثير الرعب والخوف لنا او لاطفالنا!!.
– محمد الطاير
“كلما خرج “خبل” في تلك القناة “المريبة” وقال أشياء “غريبة”، اغتنم أعداء الوطن الفرصة وربطوا الموضوع بالتحول الوطني والتغيرات التي تحدث في المملكة، صدفة أم تنسيق
أن أقبح وأقذر الأنفس التي تريد الشهره ولو على حساب دينها ونفسها من أجل الأعتلاء على سقف الأعلام المنحط، يقول هذا البائيس صوت الأذان مرعب ولا يعلم بأن الكثير من الأجانب أهتدوا إلى الدين بسبب سماعه وأحساسهم بالطمأنينه منه .. فكيف تريد أخفاء نداء الله!