المناطق_القصيم
حقق مهرجان الكليجا الثالث عشر ببريدة، العديد من مظاهر التميز والجودة في الإعداد والتقديم والعرض للمنتجات الأسرية المقدمة في المهرجان، حتى بات التنافس من المشاركين حول الأفضل والأجود والأجمل هو المعيار لنجاح المشاركة.
وأثمرت الجهود المقدمة من قبل المنظمين للمهرجان، في التدريب والإعداد والتجهيز، الساعية إلى تطوير المنتج الشعبي، وتعزيز مهارات إخراجه وعرضه، على مستوى الأكلات الشعبية، وحتى المنسوجات التراثية والأعمال الحرفية، في تحويل هذا الموروث إلى مظهر من مظاهر الزينة والجمال، التي يتزين بها زوار المهرجان.
وعكس التطور الكبير الذي يشهده المهرجان ، أثرًا إيجابيًا أثمر العديد من المنجزات التي دفعت بمهارات وطرق الإعداد والعرض والتقديم للمنتج الشعبي لأن يكون أحد مظاهر التميز والتفرد.