أبرز الموادأهم الاخبار
أخر الأخبار

ميلاد ولي العهد الـ37.. محطات مشرقة في حياة أصغر ولي عهد في تاريخ السعودية

يحتفل سمو ولي العهد محمد بن سلمان -حفظه الله- غدًا الأربعاء 31 أغسطس بعيد ميلاده الـ37، وهناك العديد من المحطات المشرقة التي برزت منذ أن شرقت شمس ولي العهد، وسطع بريقها على أنحاء المملكة، لينعم المجتمع بأصغر ولي عهد في تاريخ المملكة، وبفكر وطموح مختلف تجلى الدوري القيادي، الذي جعل من الرياض مركزًا رئيسيًا في منطقة الشرق الأوسط، وأصبحت مكانة الرياض تضاهي كافة الدول المتقدمة في مختلف دول العالم، لنبزر معًا أهم المحطات التي حولت المملكة عظمى في الشرق الاوسط قبل الاحتقال بعيد ميلاد ولي العهد غدًا.

احتفالات بعيد ميلاد ولي العهد

تولي سمو ولي العهد محمد بن سلمان -حفظه الله-  مقاليد الحكم بعدما أعلن العاهل السعودي،يوم الثلاثاء الموافق 20 يونيو في عام 2017، تعيينه بدلا من الأمير محمد بن نايف، لتبدأ المحطات المنيرة في حياة المملكة من خلال الفكر والقيادة التي رسمها لمواصلة الإنجازات في مختلف ربوع السعودية.

المحطة الأولى:  10 أبريل 2007: بداية نشاطه السياسي، حينما تم تعيينه مستشارا متفرغا بمجلس الوزراء السعودي، وفي الـ10 من ديسمبر في ذات العام: انتقل ليعمل مستشارا خاصا لوالده أمير منطقة الرياض حينها.

المحطة الثانية: 3 مارس  2013: انتقل ليعمل مستشارا خاصا ومشرفا على مكتب ولي العهد ووزير الدفاع، والده الأمير سلمان بن عبد العزيز، ورئيسا لديوان ولي العهد، وهو ما ساهم بصورة كبيرة في اطلاعه على ملفات الدفاع بصورة كبيرة.

المحطة الثالثة: 25 أبريل 2014: بدأ يصعد اسم ونجم الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- بصورة كبيرة في الحياة السياسية السعودية، خاصة بعدما صدر أمر ملكي بتعيينه وزيرا للدولة، وعضوا في مجلس الوزراء السعودي.

محطات فارقة في حياة ولي العهد 

المحطة الرابعة: 23 يناير 2015: كان بمثابة السطوع الحقيقي لنجم الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله-، بعدما أصبح والده العاهل السعودي، حيث عينه وزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي ومستشارا خاصا للعاهل السعودي.

المحطة الخامسة: 25 مارس 2015:المحطة الخامسة: 25 مارس: أطلقت المملكة عملية “عاصفة الحزم”، لتخليص الشعب اليمني من إرهاب جماعة الحوثي، ومساندته لتوفير حياة إنسانية، والتى حققت نجاحا كبيرا على أرض الواقع بفضل توجيهات وزير الدفاع حينها.

المحطة السادسة: 25 أبريل 2016: صاغ سمو الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله-، ما وصف بـ”رؤية السعودية 2030″، لخطة ما بعد النفط للمملكة العربية السعودية، وأطلق نحو 80 مشروعا حكوميا عملاقا تتراوح تكلفة الواحد منهم ما بين 3 و7 مليارات ريال، وحصلت تلك الرؤية على تصديق مجلس الوزراء السعودي في 7 يونيو  2016.

زر الذهاب إلى الأعلى