كشفت وكالة تنظيم الأدوية في المملكة المتحدة عن تلقيها أكثر من 27 ألف تقرير عن تغيرات الدورة الشهرية، بعد لقاحات كورونا في الأشهر التسعة الماضية، لكن لا يزال الأطباء البارزون يحثون الأشخاص، الذين يحاولون الحمل على التطعيم، وذلك حسب ما ذكره موقع “INSIDER”.
وقال الدكتور جو ماونتفيلد، نائب رئيس الكلية الملكية لأطباء النساء والتوليد، في بيان، إن أي فترة تتغير بعد لقاحات كورونا تعود عمومًا إلى طبيعتها بعد دورة أو دورتين، مضيفًا أنه تم الإبلاغ عن 27 ألف حالة من السيدات تعرضن لتغييرات الدورة الشهرية بعد لقاحات كورونا، في 9 أشهر الماضية، لكن الخبراء يقولون إنه لا يزال يتعين عليك الحصول على اللقاح.