تسبّب نفاذ ورق الدخول لمواقف مطار الملك خالد الدولي بالعاصمة الرياض الى إزدحام سيارات المسافرين امام البوابة فجر اليوم الجمعة والذين عبروا عن غضبهم بسبب الاتصالات المستمرة من موظف الدخول على ادارة الشركة بالمطار وتقاعس المدير المناوب عن تزويده بورق ليتم طباعة تذكرة دخول السيارات للمواقف .
ولم يجد المسافرين الذي تكدست سيارتهم امام بوابة الدخول الي المطار سوى الاستنجاد بأصوات المنبهات التي فور سماع ازعاجها اتي مدير الشركة بنفسه بالورق الى موظف بوابة الدخول ليتم تدارك الموقف ولكن بعد ما بلغ الغصب بالمسافرين مبلغاَ .
احد المسافرين نزل غاضب من سيارته للمدير المناوب قائلا سرعة قدومك من اصوات منبهات السيارات وقبل قليل يتصل بك العامل ولا تعطيه اي اهتمام .
ومما زاد الطين بله انه كانت قيمة الوقوف للساعة بريال ومن اربع سنوات أصبحت ريالين واليوم وجدت ملصقات قبل الدخول تنبه أن الساعة بثلاثة ريالات وهو سعر مبالغ فيه ولم يعلموا المسافرين به من قبل أو يتم الإعلان عنه عبر وسائل الاعلام حيث أن هناك مسافرين تعرضوا لمواقف محرجه عندما أرادوا الخروج من بوابة المواقف خصوصا الذين بقيت سياراتهم بمواقف المطار لفتره طويله ولم يعلموا عن التسعيرة الجديدة للوقوف بمواقف مطار الملك خالد الدولي بالرياض .
الجدير بالذكر ان الشركة المشغلة لمواقف مطار الملك اغلب موظفيها من الأجانب ولم يشاهد من الموظفين أي سعودي الأمر الذي إستغربه الكثير فهل هي بعيدة من قرارات وزارة العمل ونسب السعودة المطبقة على باقي الشركات.
وهناك الكثير فشركات اﻻسماك رفعت السعر للكيلو الكنعد من 50 الى80 وبدون اي سبب ايضا محلات بيع اﻻعلاف والخياطين وغيرهم وغيرهم ( فمن امن العقاب اساء اﻻدب )
هكذا هم المنافقين ، في الحزن يسببون إضطراب ، وفي الفرح يزدادون غيظا.
الخضار سعرها كل يوم سعر لاادرى ما سبب
حكومتنا طيبه لاكن هناك بعض التجار مايخافون الله حسبنا الله ونعم الوكيل أرجو من وزير التجارة الموقر أن ينظر لهؤلاء التجار بعين الغضب وعدم الرحمة سائلا الله عز وجل أن يحفظ حكومتنا من كل شر وفتنه
اصبحت كلمة تجار تطلق على عامة المسوقين وانهم هم المتحكمون في الاسواق وبلأصح ان هناك تجار التجزئه ويمسك عملها الاجانب وهم يرفعون الاسعار دون حسيب ولا رقيب حتى لو السلعه اشتروها رخيصه قام برفع سعرها فيجب النظر في تحويلات هؤلا وان تعامل معاملة التحويلات الارهابيه فالعامل اتى ليعمل براتب ولا تحق لهم التجارة حتى ولو بعلم كفالائهم