صحة

اللواء دكتور خلف المطيري “جراح المخ والأعصاب “يباشر عمله متطوعاً بحائل

باشر اللواء الدكتور خلف المطيري “جراحة المخ والأعصاب” عمله في العيادة التطوعية الثانية بحائل، ضمن البرنامج التطوعي الذي تقوده الغرفة التجارية بموافقة سمو أمير المنطقة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالمحسن ووزير الصحة أحمد الخطيب.
وبدأ الدكتور المطيري بالكشف على المرضى والمراجعين في العيادة المخصصة له بقسم العيادات الخارجية، فيما سيعاود زيارة المستشفى يوم 30 من هذا الشهر.
يذكر أن البروفيسور المطيري حاصل على زمالة الكلية الملكية وزميل الكلية الملكية للجراحين الأمريكيين، وعين ممثلا للجمعية الاوروبية لجراحة الأعصاب، وأول رئيس للاتحاد العربي لجراحة المخ والأعصاب.
كما ان السيرة العلمية للواء دكتور خلف المطيري حافلة بدرجات عملية عليا وهي :
– خريج كلية الطب في عام 1975 من جامعة بون بألمانيا
– زمالة ودكتوراه في جراحة المخ والأعصاب من جامعة hannover في عام 1983 ثم الزمالة البريطانية ثم عضو الأكاديمية الأمريكية للجراحة ,إدخال الأنظمة الحديثة في المملكة لجراحة الأعصاب
-نشر 140 بحث علمي في الجراحة العصبية محلياً وعالمياً,
– أول رئيس للاتحاد العربي لجراحة المخ والأعصاب عام 1996
-مدير تحرير مجلة جراحة الأعصاب العربي منذ عام 1997
-عضو تحرير في عدة مجلات علمية ..محلية و دولية
-عضو مؤسس لجمعية الخليج لجراحة الأعصاب
– عضو لجنة التدريب في الإتحاد العالمي لجراحة الأعصاب
-عضو لجنة التدريب في الإتحاد الأُوربي لجراحة الأعصاب
-عضو الأكاديمية العالمية لجراحة الأعصاب

وقد تولى عدة مناصب وهي

– رئيس قسم جراحة الأعصاب في المستشفى العسكري
– مدير مستشفى القوات المسلحة بالرياض
– مدير إدارة مستشفيات المنطقة الوسطى
– النائب الثاني لرئاسة الإتحاد العالمي لجراحة الأعصاب عام 2001
-النائب الأول لرئاسة الإتحاد العالمي لجراحة الأعصاب عام 2005
– رئيس لجنة جراحي الأعصاب للعسكريين في الإتحاد العالمي لجراحة الأعصاب عام 2009

كما حصل اللواء الدكتور خلف على عدة اوسمة هي

– وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى عام 2005
– ميدالية جامعة الملك فيصل
– ميدالية الشرف من الإتحاد العالمي لجراحة الأعصاب

‫5 تعليقات

  1. رجل وطني من الدرجة الاولى لكن للاسف لم يستفد من خبراته ولم يعطى المنصب الذي يستحق نتمنى ان يستفاد منه ويعطى المنصب الذي يستحق

  2. لله درك يا ابا عبدالله
    لقد كان لك عظيم الاثر في حياتي
    ولا زال الناس في المستشفى العسكري يذكرونك بالخير
    الله يحفظك اينما حللت او ارتحلت

زر الذهاب إلى الأعلى